كانت [color=#800080]خلود جالسه أمام دريشتها وفي ايدها صورة حبيبها محمد وقاعده تغني في اسم محمد .. وهي سرحانه تسمع صوت من دريشه لي شقه الي قدامها
جاسم : الله صوتج وايد حلو .. ويفتح الدريشه ولا يطالعها
خلود : ويعه وانت شكو .. تسمع على بنات خلق الله
جاسم : انا اسف انا كنت يم الدريشه ابي افتحها وسمعت صوتج
خلود : مو انا كنت متوقعه ان شقه الي قدمنا مافيها احد فاضيه
جاسم : أي لانه تونا ساكنين اليوم
خلود : زين خلاص لا تطولها .. يالله سكر دريشتك
جاسم : وليش تسكرين على حياتي
خلود : شكو دريشه في حياتك ؟؟
جاسم : لانه منها القى ما بقى من حياتي
خلود : اوووووه شكلك مينون .. انا ابي اسكر دريشتي وارتاح منك .. ( وتسكر الدريشه )
ويبقى جاسم عند دريشته يطالع لي سماء وهو سرحان .. وتتم خلود تتابع جاسم من ورى ستارة دريشتها وهو ما يدري عنها وتستغرب سرحان جاسم طويل الى السماء وهو جالس يكتب في دفتر كان ما يفارق ايده .. وبعد اربع ايام فتحت خلود الدريشه قصدت تهويت الغرفه وفي ايدها الثانيه تليفونها النقال تكلم فيه محمد
[color:2800=#ff0000:2800]خلود : محمد شفيك صار لك مده ما تكلمني شنو الي مغيرك علي
محمد : ( بدون نفس ) مافي شي
النهاية