إن لقب نادي برشلونة هو"أكثر من مجرد نادي"،وبالفعل هو أكثر من مجرد نادي،فالأعمال الإنسانية الذي يقوم بها في العالم،تجعله يستحق هذا اللقب،فهو دائماً يفكر بمحاربة الفقر ومحاربة الجهل،فالبارسا وضع أول شعار له على قميصه شعار ال"unicef"،وهذا يدل على أن البارسا يكافح من أجل حياة كريمة في العالم،وظهر بعض لاعبيه يشجعون تعلم اللغة،وتقليل الأميين في العالم.
لكن هناك جانب إنساني آخر للفريق،وهو ألوان البلوغرانا،فالبارسا منذ تأسيسه يحمل لونين تقليديين له وهما الأحمر والأزرق،فهذين اللونين صنعوا المجد للبارسا منذ تأسيسه،وجعله من أكبر أندية العالم،ولكن الملاحظة في هذين اللونين،هما يحملان لوني الأوردة الدموية،فالأحمر يدل على الشرايين،والأزرق يدل على الأوردة. فبالتأكيد الذي فكر في وضع هذه الألوان،نظر إلى هذا الجانب،وأراد أن يؤسس نادي يحترمه جميع الناس في العالم،فأراد تمثيل المضمون،والمظهر الخارجي يمثله من يضحي من أجل النادي من لاعبين وإداريين ومدربين. وقد يكون قد تحقق هذا الشيء،فالرئيس الحالي لابورتا لا يكل ولا يمل في التفكير في النادي العريق،ومما يعمله من صفقات تجعل النادي أكبر نادي في العالم،وهناك أيضاً اللاعبين،منهم كارلوس بويول الذي دائماً يفكر بالأطفال المساكين ويعمل على سعادتهم،وهناك أيضاً تورام وأوليغر الذان شجعا على تعلم الأميين اللغة الكتالونية،وايتو الذي يحارب العنصرية في كل مكان،ويقول"نحن بشر،ولا يوجد إنسان أفضل من آخر"،فهؤلاء بالفعل يستحقوا أن يمثلوا الأجزاء الخارجية للنادي. ولكن هناك أيضاً من يحاول عكس هذا الشيء سلبياً على الفريق،فقد اتهموا الناس رونالدينيو بقتل أطفال لبنان،وهذا ما أنكره اللاعب بشدة،فهو في فريق لا يعرف معنى الدمار،بل يفكر دائماً بالسلام،ولا يجوز أن يكون مميز عن أصدقائه في هذه الناحية. فإفرحي يا بارسا،فالنادي يمثل إنسان بالكامل،وأهمها عضلة القلب،ذات اللونين المميزين،يصل حب النادي إلى جميع أجزاء الجسم ويعود إلى هذه العضلة،لتكرر ضخها لحب النادي لجميع اللاعبين،ولهذا البارسا أفضل نادي في العالم،وشكراً برشلونة،شكراً على كل ما قدموه اللاعبون على مر التاريخ لهذا النادي،وسيبقون محفوظين في ذاكرة النادي وجماهيره.
لكن هناك جانب إنساني آخر للفريق،وهو ألوان البلوغرانا،فالبارسا منذ تأسيسه يحمل لونين تقليديين له وهما الأحمر والأزرق،فهذين اللونين صنعوا المجد للبارسا منذ تأسيسه،وجعله من أكبر أندية العالم،ولكن الملاحظة في هذين اللونين،هما يحملان لوني الأوردة الدموية،فالأحمر يدل على الشرايين،والأزرق يدل على الأوردة. فبالتأكيد الذي فكر في وضع هذه الألوان،نظر إلى هذا الجانب،وأراد أن يؤسس نادي يحترمه جميع الناس في العالم،فأراد تمثيل المضمون،والمظهر الخارجي يمثله من يضحي من أجل النادي من لاعبين وإداريين ومدربين. وقد يكون قد تحقق هذا الشيء،فالرئيس الحالي لابورتا لا يكل ولا يمل في التفكير في النادي العريق،ومما يعمله من صفقات تجعل النادي أكبر نادي في العالم،وهناك أيضاً اللاعبين،منهم كارلوس بويول الذي دائماً يفكر بالأطفال المساكين ويعمل على سعادتهم،وهناك أيضاً تورام وأوليغر الذان شجعا على تعلم الأميين اللغة الكتالونية،وايتو الذي يحارب العنصرية في كل مكان،ويقول"نحن بشر،ولا يوجد إنسان أفضل من آخر"،فهؤلاء بالفعل يستحقوا أن يمثلوا الأجزاء الخارجية للنادي. ولكن هناك أيضاً من يحاول عكس هذا الشيء سلبياً على الفريق،فقد اتهموا الناس رونالدينيو بقتل أطفال لبنان،وهذا ما أنكره اللاعب بشدة،فهو في فريق لا يعرف معنى الدمار،بل يفكر دائماً بالسلام،ولا يجوز أن يكون مميز عن أصدقائه في هذه الناحية. فإفرحي يا بارسا،فالنادي يمثل إنسان بالكامل،وأهمها عضلة القلب،ذات اللونين المميزين،يصل حب النادي إلى جميع أجزاء الجسم ويعود إلى هذه العضلة،لتكرر ضخها لحب النادي لجميع اللاعبين،ولهذا البارسا أفضل نادي في العالم،وشكراً برشلونة،شكراً على كل ما قدموه اللاعبون على مر التاريخ لهذا النادي،وسيبقون محفوظين في ذاكرة النادي وجماهيره.