منتديات كمال امريك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم في منتدنا


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

مذاهب العلماء في نظر المرأة إلى المتقدم لخطبتها

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1مذاهب العلماء في نظر المرأة إلى المتقدم لخطبتها Empty منزلة علي بن أبي طالب وأولاده الجمعة أبريل 20, 2007 3:10 am

ismail_barkouk

ismail_barkouk
عضو متطور
عضو متطور

السؤال

لم لا نعترف نحن أهل السنة بولاية علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) وأولاده كأئمة؟ وشكراً.


الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فأما ولاية علي بن أبي طالب رضي الله عنه بمعنى أنه ولي لله تعالى فأهل السنة مجمعون عليها إذ لا شك في ذلك، لأنه من السابقين للإسلام الذين قال الله فيهم: وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة:100].
وتكفي شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له في عدة أحاديث منها قوله: أليس الله بأولى بالمؤمنين؟ قالوا: بلى، قال: اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم والِ من والاه، وعاد من عاداه. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه والبيهقي بأسانيد صحاح.
وأما إن كانت ولايته بمعنى أحقيته بواراثة النبي صلى الله عليه وسلم في مقام الدين والدنيا، أي أنه الأحق بالخلافة من أبي بكر وعمر فهذا غير مُسَـلَّـم، للإجماع على تفضيل أبي بكر وعمر عليه وأنهما أحق بالخلافة منه، وكان هو نفسه رضي الله عنه معترفاً بهذا لا ينازعهما فيه وقد بايع لهما بالخلافة، وفي تفضيل عثمان على عليّ رضي الله عنهما خلاف بين أهل السنة، والأكثرون على تفضيل عثمان.
أما الولاية له ولأولاده بالمعنى الذي يعتقده بعض أهل الزيغ فهي مردودة؛ لأنها بمعنى العصمة له وللأئمة من ذريته، وأحقيتهم بالولاية الدينية على المؤمنين، وقد وُجِدَ كثير من المسلمين من الصحابة ومن بعدهم أفضل من بعضهم، ولأن أساس التفضيل في الإسلام ليس قائماً على النسب والقرابة من النبي صلى الله عليه وسلم، بل هو بالتقوى والإيمان: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [الحجرات:13].
ومذهب أهل السنة والجماعة أنه لا عصمة لأحد غير الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وعصمتهم في ما يتعلق بتبليغ الوحي، وهم معصومون عن كبائر الذنوب دون صغائرها، وأهل البيت داخلون تحت قول النبي صلى الله عليه وسلم: كل بني آدم خّطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وحسنه الألباني.
وهم داخلون كذلك تحت الخطاب الإلهي للناس جميعاً وذلك في الحديث القدسي الذي رواه الإمام مسلم عن أبي ذر رضي الله عنه وفيه: يا عبادي: إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم.
والله أعلم.

2مذاهب العلماء في نظر المرأة إلى المتقدم لخطبتها Empty لا يختص الآل بزمان دون زمان الجمعة أبريل 20, 2007 3:11 am

ismail_barkouk

ismail_barkouk
عضو متطور
عضو متطور

السؤال







هل سلالة الرسول صلى الله عليه وسلم عبر كل زمان تدخل في آل البيت المذكورين في الصلاة الإبراهيمية؟

الفتوى











الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كل من كان من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم من ذريته أو أقاربه من بني هاشم فإنه داخل في لفظة آله، لأن آل الرجل في اللغة ذريته وأتباعه وأهل بيته، فلا يختص بذلك زمان عن زمان، ولا مكان عن مكان.

وعليه؛ فسلالة الرسول صلى الله عليه وسلم هم أول من يدخل في عموم هذه الصلوات المذكورة، كما أن الأحكام المتعلقة بهم باقية مثل حرمة أخذهم الزكاة، وكذلك احترامهم والاعتراف بحقهم وفضلهم.

هذا كله ما داموا مسلمين.

والله أعلم.

ismail_barkouk

ismail_barkouk
عضو متطور
عضو متطور

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يهّذي ورفض أن يعطيه أوراقاً وقلماً لكي يوصي بالخلافة للإمام علي رضي الله عنه وما هو التفسير الصحيح لهذه الحادثة التي حصلت قبل وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام؟.


الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن مجمل القصة المسؤول عنها هو أن النبي صلى الله عليه وسلم لما اشتد عليه المرض قبل وفاته بثلاثة أيام أمر طائفة من الصحابة كانوا عنده فيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يأتوه بكتاب ينص فيه على الأحكام ليرتفع الخلاف، وقيل هو لتعيين خليفة بعده ويشهد للأخير ما رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ادعي لي أبا بكر وأخاك حتى اكتب كتاباً فإني أخاف أن يتمنى متمنِّ، ويقول قائل: أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر.
فلما اختلف الحاضرون حول تلبية الطلب وعدمه وكثر لغطهم أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بالخروج، كما في البخاري عن ابن عباس قال: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال: ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده، قال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط، قال: قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع.
ويظهر منها أنهم كانوا طائفتين، طائفة أرادت تلبية الطلب وطائفة امتنعت، وكان من الذين امتنعوا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وسبب امتناعه هو ومن معه من الصحابة من إيتاء النبي صلى الله عليه وسلم بما طلب أنهم اشفقوا على النبي صلى الله عليه وسلم، لأنهم فهموا أن الأمر لا يعدو كونه إرشاداً أو نصحاً، وليس أمر وجوب.
قال ابن حجر في الفتح: كان [color=maroon]عمر رضي الله عنه فهم من ذلك أنه يقتضي التطويل، قال القرطبي وغيره ائتوني أمر وكان حق المأمور أن يبادر للامتثال، لكن ظهر لعمر رضي الله عنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب، وأنه من باب الإرشاد إلى الأصلح، فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم قوله تعالى: مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ [الأنعام:38]. وقوله تعالى: تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ [النحل: 89]. ولهذا قال [color:f1ff=maroon:f1ff]عمر حسبنا كتاب الله.
فبان من هذا أنه لا صحة لقول من يدعي أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يوصي بالخلافة من بعده لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، وذلك لأنه لم يرد ذكر لعلي في هذه القصة إطلاقاً، وإنما كان ذلك لأبي بكر رضي الله عنه عند أول مرض النبي صلى الله عليه وسلم صلى كما جاء ذلك في حديث عائشة المتقدم.
والله أعلم.

4مذاهب العلماء في نظر المرأة إلى المتقدم لخطبتها Empty صحابي من أهل الجنة لم يصل قط الجمعة أبريل 20, 2007 3:15 am

ismail_barkouk

ismail_barkouk
عضو متطور
عضو متطور

السؤال

لو تفضلتم تزويدي بمعلومات عن صريم بن الأشهل



الفتوى





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ....
أما بعد
فالأصيرم هو : بن عبد الأشهل ، واسمه عمرو بن ثابت بن وقيش ، ويقال : أقيش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل الأنصاري ، وقد ينسب إلى جده فيقال : عمرو بن أقيش . والأصيرم لقب له وبنو عبد الأشهل بطن من بطون الأنصار ، وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه عن أبي أسيد قال قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم " خير دور الأنصار بنو النجار ثم بنو عبد الأشهل ...."
أسلم الأصيرم يوم أحد فقاتل حتى استشهد ولم يصل صلاة لأنه قتل بعد إسلامه مباشرة ، وشهد له النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة ، كما رواه أحمد وحسنه ابن حجر ، قال : حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثنا أبي عن ابن إسحاق حدثني الحصين بن عبد الرحمن بن عمرو بن سعد بن معاذ عن أبي سفيان مولى ابن أبي أحمد عن أبي هريرة قال : كان يقول : حدثوني عن رجل دخل الجنة لم يصل قط ؟! فإذا لم يعرفه الناس سألوه من هو ؟ فيقول " أصيرم " بني عبد الأشهل عمرو بن ثابت بن وقيش . قال الحصين : فقلت لمحمود بن لبيد: كيف شأن الأصيرم ؟ قال : كان يأبى الإسلام على قومه ، فلما كان يوم أحد وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحد، بدا له الإسلام فأسلم ، فأخذ سيفه فغدا حتى أتى القوم فدخل في عرض الناس فقاتل حتى أثبتته الجراح ، فقالوا : والله إن هذا الأصيرمِ وما جاء ، لقد تركناه وإنه لمنكر هذا الحديث ، فسألوه ما جاء به ؟ فقال : قالوا : ما جاء بك يا عمرو أحربا على قومك أم رغبة في الإسلام ؟ قال: بل رغبة في الإسلام ، آمنت بالله وسوله وأسلمت ، ثم أخذت سيفي فغدوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقاتلت حتى أصابني ما أصابني. قال : ثم لم يلبث أن مات في أيديهم ، فذكروه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " إنه لمن أهل الجنة " .
وليس في هذا الحديث دليل على أن الصلاة ليست داخلة في الإيمان، أو أن تركها ليس كفراً، لأنه لم يتمكن منها أصلاً .
والله أعلم.

ismail_barkouk

ismail_barkouk
عضو متطور
عضو متطور

السؤال









ما هي خصائص أبي هريرة بين الصحابة ؟

الفتوى













الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

[color=maroon]فأبوهريرة رضي الله عنه هو : الصحابي الجليل عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني ، أول من أسلم من قبيلة دوس، قدم إلى المدينة مهاجرا سنة ست للهجرة فوجد النبي صلى الله عليه وسلم غازيا خيبر فالتحق به هنالك، كانت له هرة وكان يلاعبها فكني بها ، وقد تميز على غيره من الصحابة رضوان الله عليهم جميعا بكثرة حفظه وذلك بسبب بركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له بالحفظ ، قال الشافعي رحمه الله : أبوهريرة أحفظ من روى الحديث في عصره وقد كان ابن عمر يترحم عليه في جنازته ويقول كان يحفظ على المسلمين تحديث النبي صلى الله عليه وسلم . رواه ابن سعد ، وهو أكثر الصحابة رضوان الله عليهم رواية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد روى خمسة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعين حديثا، وليس ذلك عند غيره ولم يحدث بكل ما يعلم، قال ابن حجر في فتح الباري : لم يحدث بجميع محفوظه ومع ذلك فالموجود من حديثه أكثر من الموجود من حديث غيره من المكثرين . وقد أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : إن الناس يقولون أكثر أبوهريرة ولولا آيتان في كتاب الله ما حدثت حديثا ثم يتلو : [color=green]إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ ... إلى قوله تعالى : [color:ebb8=blue:ebb8]الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ، إن إخواننا من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق ، وإن إخواننا من الأنصار كان يشغلهم العمل في أموالهم، وإن أبا هريرة كان يلزم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشبع بطنه ويحضر ما لا يحضرون ويحفظ ما لا يحفظون .[color:ebb8=black:ebb8] وأخرج بسنده عنه أيضا قوله : قلت : يا رسول الله إني أسمع منك حديثا كثيرا أنساه، قال ابسط رداءك فبسطته، قال فغرف بيديه ثم قال ضمه فضممته فما نسيت شيئا بعده، حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثنا ابن أبي فديك بهذا أو قال غرف بيده فيه . وللاستزاده انظر الفتويين : 6127 ، 62856 .

والله أعلم .

yayahaker

yayahaker
عضو اساسي
عضو  اساسي

شكراااااااااااااااااااااااااا

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى