تعرض أحد لاعبي كرة القدم بالبحرين , للإغتصاب من طرف لاعبين إثنين من رفاقه , و كان هدا الأمر قد حدث بعد أن أنهى اللاعب و هو من فئة الشباب تمارينه اليومية و توجه مباشرة الى حافلة الفريق التي أقلته إلى منزله , و بعد نزوله مباشرة للتوجه إلى منزله وقفت بجانبه سيارة فيها إثنان من لاعبي الفريق الأول , فركب معهم عن حسن نية فأخداه الى مكان معزول , ليتعرض هناك إلى عملية إغتصاب جنسي جماعي.
وقد أصدر رئيس مؤسسة الشباب و الرياضة البحريني السيد فواز بن محمد آل خليفة قرارا بتشكيل لجنة للتحقيق بشأن الإعتداء, وتتألف اللجنة من مدير شؤون الأندية بالنيابة عبدالجليل أسد رئيسًا وعضوية المستشار القانوني رامي أبوسليم وإختصاصي أول بإدارة شؤون الأندية جمعة حمد ومسؤول المراكز الشبابية سعد طرار.
وقد ناشد والد اللاعب المعتدى عليه ولي العهد البحريني الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة بالنظر في قضية إبنه، لأن حالته النفسية سيئة للغاية من جراء الاعتداء الهمجي الدي تعرض له.
من ناحية أخرى شنت الصحف البحرينية هجوما لاذعا على إدارة النادي لعدم قدرتها على التعامل بالكيفية المطلوبة مع الموضوع , كأن الأمر لا يهمها , بما أنها لم تقم بأي إجتماع طارئ لمناقشة الأزمة كأن الأمر لا يهمها لا من قريب و لا من بعيد .
يدكر أن عمر اللاعب المجني عليه هو 16 عاماً، فيما يتجاوز عمر الجناة ال25 عاماً.
فهل سيتم إتخاد إجراءات صارمة في حق المعتدين , أم أن لاعبي الشباب لا يستحقون الإهتمام و الإلتفات لأمورهم مادام الإهتمام كله منصب على الفريق الأول.
وحدها الأيام القليلة المقبلة كفيلة بالإجابة عن هذا التساؤل؟
وقد أصدر رئيس مؤسسة الشباب و الرياضة البحريني السيد فواز بن محمد آل خليفة قرارا بتشكيل لجنة للتحقيق بشأن الإعتداء, وتتألف اللجنة من مدير شؤون الأندية بالنيابة عبدالجليل أسد رئيسًا وعضوية المستشار القانوني رامي أبوسليم وإختصاصي أول بإدارة شؤون الأندية جمعة حمد ومسؤول المراكز الشبابية سعد طرار.
وقد ناشد والد اللاعب المعتدى عليه ولي العهد البحريني الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة بالنظر في قضية إبنه، لأن حالته النفسية سيئة للغاية من جراء الاعتداء الهمجي الدي تعرض له.
من ناحية أخرى شنت الصحف البحرينية هجوما لاذعا على إدارة النادي لعدم قدرتها على التعامل بالكيفية المطلوبة مع الموضوع , كأن الأمر لا يهمها , بما أنها لم تقم بأي إجتماع طارئ لمناقشة الأزمة كأن الأمر لا يهمها لا من قريب و لا من بعيد .
يدكر أن عمر اللاعب المجني عليه هو 16 عاماً، فيما يتجاوز عمر الجناة ال25 عاماً.
فهل سيتم إتخاد إجراءات صارمة في حق المعتدين , أم أن لاعبي الشباب لا يستحقون الإهتمام و الإلتفات لأمورهم مادام الإهتمام كله منصب على الفريق الأول.
وحدها الأيام القليلة المقبلة كفيلة بالإجابة عن هذا التساؤل؟