منتديات كمال امريك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم في منتدنا


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

عجائــب الدنيــا سبــع زيــــدان ثــامــنــهــا

5 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

boca jinior


عضو V.I.P
عضو  V.I.P

الباب الزيداني المفتوح .. في كـُـلِ حديثٍ مجروح


عجائــب الدنيــا سبــع زيــــدان ثــامــنــهــا Zizou2



قبل زيدان ... لم يكن لـ الكره ألوان ... وبعد زيدان أصبح لـ الكره لسان !!

مـُـتعجرف .. مـُـتغطرس مــُـتعصب مـُـتعرق لقبوني بـما شئتم وما أبيتم
فـ من يرى سر هذين العينين وتلك القدمين واليدين التي سخرهما الرب العليم
في إعطاء الفقير ومد يـّـد العوّن إلى الفقير .. إنه فتى غني عن التعريف رجل وسيم
زين الكره زيدان .. زين الملاعب زيدان .. زين العيون زيدان .. زين الأساطير زيدان
زين النجوم زيدان .. زين الفقراء زيدان . زين الأخلاق زيدان
زين الرجوله زيدان .. زين الجزائر زيدان ..زين فرنسا زيدان ... زين كل الأسامي زيدان
زين .. يزيد .. يزدن .. إسماعيل .. مليكه .. ليلى .. نور الدين .. فريد .. زيدان
زين.. مدريد.. اليوفي .. بوردو .. كان ..زيدان
زين ..الحواس الخمس .. الحب .. العشق .. المراهقه .. الخوف .. العلم .. القوى.. زيدان
زين .. البرنابيو .. النوكامب .. كالديرون .. ميستايا .. بلد الوليد .. سيفيلا .. الليغا .. زيدان
زين .. ديل ألبي .. روسينيرو .. نياتزوري .. رومانسيا .. سيينا .. الكالتشيو .. زيدان
زين .. ليون .. مارسيليا .. كان .. بوردو .. نانسي .. زيدان
زين .. المحرر .. الرئيس .. المحلل .. المشرف .. المراقب .. الاداري .. زيدان
زين .. البربري .. الربع الخالي .. الصحراء .. زيدان
زين .. عصام الشوالي .. رؤوف خليف .. يوسف سيف .. محمد علي .. زيدان
زين .. الجزيرة ... اي ار تي .. دبي سبورت .. ابو ظبي سبورت .. الكويت سبورت .. العراق سبورت .. زيدان
زين .. أمي .. وأبوي .. وأخوي .. وأختي .. وعمتي .. وعمي .. وجدي .. وجدتي .. وخالي وخالتي .. زيدان
زين .. الأمريكيتين .. أوروبا .. افريقيا .. أستراليا .. أسيا .. القاره الجليديه .. زيدان
زين .. السياسه .. الإقتصاد .. الإجتماع .. الإعلام .. التربيه .. التعليم .. زيدان
زين .. نزار قباني .. احمد مطر .. فهد العسكر .. المتنبي .. بندر بن سرور .. زيدان
زين .. الشعر الحديث .. الشعر الحر .. الشعر النبطي .. الشعر الفصيح .. الشعر المـُـعلق .. زيدان
زين .. أصابعي الخمس .. الحواس .. الأمل .. الشعور .. الحزن .. السعاده .. زيدان
زين .. الإنسان .. الحيوان .. الجن .. الإنس .. الشيطان .. زيدان


:
:
:



في يوم من الأيم كنت أمشي في ضواحي مرسيليا
وفجأة وبدون سابق إنذار وجدت زيدان الفرنسي في أزقة شوارع مارسيليا
وعندما رأى وجهي العربي هرول عكس إتجاهي وبدأ على ملامح وجهه الخوف !!
إستغربت هذا الموقف من زين القلوب زيدان وقلت في داخلي لابــُد أن أتبعه تخفياً
لكي أقبل رأســـه وأشكره على مشواره الكروي وأني تعلمت من أخلاقه الكثير
وبعد مرور نصف ساعه من إتباع زيدان مللت في داخلي إلى متى أمشي !!
وبعدها رأني زيدان ومنذ رؤيته لي مره أخرى هرب بين حارات مارسيليا
ولم أسكت أنا بل ركضت مسرعاً ورائه لـكي أعرف سـِـر الهروب المـُـوحد
وهو يركض في الطريق وجد في نصف الطريق طفلة ساقطه على الأرض
لم يشأ قلبهُ الرحيم أن يكمل الهرب فـ توقف رغم التعب
ورفع الطفله مقبلها قبلة أب حنووووووووون !!
وقلت في داخلي يالله ماهذا الزيداني العمراني في الاخلاق
ووصلت إلى زيدان بـ كلا سلام

يوسف : لما تهرب مني هكذا
زيدان : !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يوسف : أنا لست إرهابي يازيداني أنا مسلم وأخاف الله ولا أقتل أي عربي هارب من أرض العروبه
زيدان : لقد كنت خائفاً منك بـ سبب وجهك العربي
يوسف : ماذااااا وماذا به الوجه العربي
زيدان : عفواً أنا أســف ولكني اقصد عرب اليوم وليس أنت
يوسف: لماذا تخاااف من العرب ؟
زيدان : عندما كنت صغيراً في الجزائر كان أبي يجتهد كل يوم ولا يحصل
سعر خبزة واحــده وكان كل يوم يدعوا الله تعالى بـ أن يرزقنا ويبارك لنا
ومعا ذلك ليس هناك من يساعدنا ولكن عندما أتينا إلى فرنسا فـقد أكرمونا
وفعلوا معنا مالايعلمه إلا الله تعالى ولـ هذا أصبح في داخلي قلق من العرب
يوسف : أن أســف إذن ولكن لاتحكم على الكل بـ سبب عمل واحــد
زيدان : لا ليس كذلك ولكني أمزح معك ههههههههههه
يوسف : هههههه

يوسف : زيدان أرجوك أريد أن أعمل معك لقاء وكنت أتمنى ذلك طوال حياتي
وأرجوك إنه حلم أتمنى أن يتحقق منذ أن عرفتك وعرفت كرة القدم
زيدان : لا أعرف ولكنني حالياً مشغوول
يوسف : بـ ماذا مشغول يازيدان ؟
زيدان : مشغوول اليوم هو يوم طبخي وأنا كنت أريد أن أذهب إلى السوق لـكي
أشتري بعض الحاجات فـ اليوم هو يومي في الطبخ وفيرونيكا << زوجة زيدان
في العمل ويجب علي أن أحترم برنامجنا اليوم
يوسف : ماذا هل أنت تطبخ الأكــل ؟
زيدان : نعم ياااااا !!
يوسف : إسمي يوسف
زيدان : أهلا يوسف.. نعم في فرنسا تعلمنا كيف هي الحريه والمساواة وإحترام الرأي
لـ هذا لقبتنا أوروبا بـ بلد الحريات فيفا فرنسا .. مارأيك أن تأتي على الغداء معنا
يوسف : حسناً هي بنا
زيدان هيا بنا :)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وبعدها ذهب كاتب الموضوع وزيدان إلى بيت زيدان لكي يتغدى يوسف عند زيدان
وتمت وجبة الغداء وتعرف يوسف على فيرونكا وأخ زيدان نور الدين :قلب:
وتعرف على أبناء زيدان وصادقهم لـ بضع دقائق وساعات
وأبدى إعجااابه بــ زين القلووب وبعدها عمل مايلي :
وجه الأسئله إلى زيدان :

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يوسف : حدثنا عن نفسك كـ إنسان ؟
زيدان : امممم انا زيدان وأسمي يزدان (يزدان) زيدان إسماعيل أعيش حياتي بـ هدوء وسلام
لاأحب أن أذهب إلى حانات أوروبا أزور أصدقائي وأقاربي وجيراني
وأحب أن أتسيح في البلاد الأجنبيه والعربيه واشتاق إلى أرجاء الجزاائر
ومسلم وعربي ودمي حار وأصلي بربري وأحب السباحة كثيراً والتنس

يوسف: حدثنا عن عائلتك وأسرتك وبيتك ؟
زيدان : كانت أجمل أيام حياتي لقد كنت أحب أختي (ليلى) كثيراً
وكنت أحترم أخي جمال الذي كان ركن البيت الأساسي و (نورالدين) و (فريد)
كان بيتنا متواضع كنا نتركى على أقدام أبي ونتسارع إليه إن وصل
وكانت دائماً تفوز بـ حب أبي الأكبر هي شمعة بيتنا (ليلى)
وكنا نحبها كثيراً ونقدسنها من كل الأعمال كونها البنت الوحيده في المنزل.


عجائــب الدنيــا سبــع زيــــدان ثــامــنــهــا Zidane_smile


يوسف : حدثنا عن طفوولتك في الدراســه ؟
زيدان : لم أكن أحب الدراسه والسبب هو المناهج التي كنت أدرسها
كنت وأنا صغير في المدرسه أفكر في كرة القدم كثيراً
وكنت لاأذاكر وأدرس ولا أشارك في الفصل كثيراً
كان لي أصدقاء في الفصل لن أنساهم قضيت معهم أجمل
أيام الدراســه كنا نخرج إلى المدرسه في كل صباح ونقيم المباريات
في جانب المدرسه وكان يلعب معنا الصغير والكبير
وكنا نرسم الفرحه على وجوه العجائز بـ براءة طفولتنا الجميله
كنا لانفكر إلا في الكره ولم نحب الدراســه لم نفكر في الأمــوال
ولم أرى التلفاز في حياتي فقد كنت أسمع عنهُ فقط
وكنت أتمنى أن أرى التلفاز ولو مرة واحــده عندما كنت صغيراً يافعاً


يوسف: ماذا كانت تصرفات أبيك في رسوبك في المدرسه ؟
زيدان : أنا لم أرسب ولكن درجاتي كانت ضعيفه جداً كنت وقد قلت
إلى أبي أنني لا أحب الدراسه وأستطيع أن أجتهد بها ولكنني حالياً
لا أفكر في الدراســه وأتمنى أن أخرج منها وفي يوم من الأيام
أتت معلمتي إلى أبي وقالت له ُ :
إبنك يستطيع أن يدرس ويتعلم ولكنه يفكر في الكره !!
ولـ هذا إقتنع أبي بـ أنني لا أحب الدراسه أبداً


عجائــب الدنيــا سبــع زيــــدان ثــامــنــهــا 200px-AllezZizou


يوسف: كيف تعرفت على فيرونيكا زوجتك ؟
زيدان : تعرفت إليها في مرقص الباليه فقد كنت أعتبرها صديقه واخت في ال بدايه
ولكنها تقربت إلى عائلتي وكانت مهذبه في الاخلاق ومحترمه
وكانت تتقرب إليّ وترى فيني الرجل الذي تنطبق عليه كل معالم الرجوله والخشونه
أصبحت صديقة العائلة وكنت أراها في الطريق صدفه في البدايه كانت
تبادني النظرات نظرة تلو الاخرى وكانت تتبسم إليّ ولكني كنت أصد عنها
لكي أحافظ وبعدها تجاذبنا أطراف الحديث وحلتها إلى أسرتي
وأصبحت بيننا علاقه كبيره تربطنا وأصبحت قبل أن اتزوجها فرد من أفراد
عائلتي المتواضعه وبعدها تزوجتها زواجاً جميلاً وإلى يومنا هذا
لم أرى منها أي شيء سيء فقد كانت لطيفه وجميلة أخلاق ومظهر .

يوسف : ماهي قصة شعرك لماذا انت هكذا ؟
زيدان : ههههه لقد كان أبي معتاداً على حلاقة رؤوسنا عندما كنا صغار
وكان ابي في كل شهر يحلق رأسي مره في الشهر وأحيااناً
إن لم يكن يملك الأموال 4 فرنكات كان يستخدم المقص في البيت
ويقص شعورنا انا وأخوتي وعندما كبرت لم أقلد غيري وأصيح مع الموضى
كما يفعل اللاعبين الاخرين فقد رضيت بـ خلقة الله تعالة
والحمد لله أن الله تعالى صلع رأسي لكي أرتاح من الحلاقه


يوسف : ماهي أحلامك عندما كنت صغيراً ؟
زيدان : كنت أتمنى أن أصبح لاعب عملاق وأسطوره ونجم ولكن حلمي أنذاك
كان هو شراء حذاء كرة قدم فقط لـ أنني كنت أحلم به يومياً
وقلت لـ أبي أنني أريدحذا ماركا كوبا الذي أصبحت مجنوناً به
وحينها أتذكر بـ أن أبي في يوم من الأيام جلبه لي
وقد كان سعر غالي جداً على أبي فقد عمل أربعة أشهر
لكي يشتري هذا الحذا لي

يوسف : ماذا كانت ردة فعلك بعدما إشترى أبوك لك الحذاء الذي كنت تحلم به ؟
زيدان : لن تصدق ماأقول .. لقد بكيت من شدة الفرح إلا أنني رقصت
فقد حققت حلمي الذي كنت أفكر به عامان وحققه لي أبي
ولكن حينما لعبت به تفاخرت في الحذاء أمام أصدقائي وكلهم كانوا فقراء
ووسطيين مثل حالتي كلهم .. لم يلعبوا في ذلك اليوم وكنت في الملعب لـ وحدي
وفي اليوم التالي لم ألبس الحذاء وأتيت إلى أصدقائي بـ حذاي المتواضع
ونظروا إليّ وإبتسموا أنني لست أعلى منهم ولعبنا بدون قلق
وبعد أيام لعبت في الحذاء بين أصدقائي وكان ينظر إلى حذائي
صديقي القريب ( يونس ) كان يمدح حذائي ويقول ليتني أستطيع شرائه
كان صديقي يونس فقير جداً حتى أنهم كانوا في بعض الأيام يأكلون عندنا
من شدت الفقر الذي يعانون منه ...

يوسف:وبعدها ماذا فعلت لـ صديقك يونس ؟
زيدان : بعدها أهديت حذائي إلى يونس المسكين ولم أفكر بـ أحلامي
أصبح أمامي الحذااء صغير جداً في سبيل رسم الإبتسامه على شفتي يونس
وبعدما أهديت الحذاء أتيت إلى أبي وأنا لم أنتعل حذائي الماركا كوبا
وقال لي أبي أين هو حذائك
فـ قلت له لقد أهديته إلى أسماعيل
فـ قال أبي لي كلمه لم أستطع نسيانها إلى يومنا هذا

يوسف : ماهي هذه الكلمه ؟
زيدان : سـ تصبح يوماً عظيماً لـ أنك ضحيت بـ أغلى أحلامك من أجل رسم إبتسامه
حينها كنت طفلاً ولم أعييّ ما أسمع وما أقول ولم أكن يوماً أعرف
بـ أني سـ أصل إلى هذه الألقاب الذي يحلم بها كل صغير وكبير في العالم

يوسف : ماهو التصريح الذي لم تنساه طوال حياتك ؟
زيدان : (( سيأتي اليوم الذي يجب أن نقول فيه وداعاً،، رغم إنني قضيت أيام رائعة مع
بوردو، فجميل أن أكون في سن الرابعة والعشرين والعب في نهائي كأس الاتحاد
الأوروبي والعب لأول مره مع منتخبي الوطني، لكن مازال لدي طموح كبير لخوض
مغامرات جديدة، واعتقد أن اليوفينتوس هو الخطوة المنطقية القادمة ))
هذا التصريح الذي عجزت عنه بعد خروجي من بوردو الفرنسي
لـ أن التصريح قد تحقق حالياً .


يوسف: من أين إكتسبت سرعتك وقوة جسدك ؟
زيدان : عندما كنت صغيراً كنت العب معا رفاقي كان أخي نور الدين يعلمنا العزيمه في كل
شي والصلابه في كل الامور كنت مستمع جيد له وكنت أتعض من كلامه
وإكتسبت السرعه عندما كان أبي يـُـرسلوني إلى السوق الذي في جانب بيتنا
فقد كان إجتماع الأسره جميل وكنا نتحدث وكـ اننا أصدقاء
ولـ هذا السبب كنت أذهب مسرعاً إلى السوق وأرجع بسرعه
وإكتسبت الصلابه عندما كنت أحمل الأغراض فقد كان صديقي يونس
شعيف البنيه ودائماً أمه ترسله إلى البيوت لـكي يجمع الصوف وتخيطه امه
وكنت أحمل الصوف والأخياش بداله ناهيك عن الصلابه التي كنت اكتسبها
في الملعب فقد كنت أصلب الأطفال والسبب يعود إلى عروبة دمي البربري


يوسف : من أين تعلمت كل هذه الحركات العجيبه في كرة القدم ؟
زيدان : هههههه أتصدق أنني تعلمتها في الشوارع نعم فلم أدخل إلى مدرسه
كرويه كـ أطفال أوروبا والبرازيل والاورغواي والارجنتين
فقد كانت موهبتي في الفطره بـ إستنثاء مشاهدتي لـ إنزو وبعض اللاعبين القدامى
على شاشة التلفاز ومقابلات رسميه معهم في المستقبل وكان إصراري
هو من جعلني أعمل كل هذه الحركات لكي أصل إلى فريق المنتخب .

يوسف : هل صحيح أنك بعت سيارتك الفورد من أجل التبرع ؟
زيدان : نعم لقد بعت سيارتي الفورد بـ مبلغ 44 ألف دولار لكي أساعد تلك الجمعيه الفقيره
في التبرع لـ الدم ولكي أعمل أعمال خيريه إتجاه الله تعالى

يوسف : هل أنت مسلم أم مؤمن ؟
زيدان : أنا مسلم ولكني لا أصلي ولا أصوم ولا أحج
ولا أعرف ماهي شروط كل هذه الأمور

يوسف: إذن لماذا تقول أنا مسلم ؟
زيدان : كان ابي يقول لي عندما كنت صغيراً ( أشهد أن لا إله إلا الله )
وكان حريص على ان يقولها لي دائماً لكي يزرع الإسلام في قلبي
خوفاً من الحياة المعاصره في اوروبا وفرنسا على وجه الخصوص
وفعلاً لولا أبي لماقلت اليوم انا مسلم ولكني أعتز في الإسلام
وأحاول أن أتبرع لكل فقير في الجزائر والفيضانات
لكي أغفر بعض ذنوبي ولكي أحقق مطلب ابي في التبرع
لـ انه كان قديماً يتبرع بـ مبلغ قليل ويبكي .لـ أنه لايستطيع أن يتصدق
كما امره الله تعالى في كتابه العزيز .

يوسف : يالله ما أعظم والدك فعلاً إنه أب مثالي !!!!
زيدان : كل هذا قليل ولكني أحمد الله الكريم وأشكره على النعمه التي وصلت إليها اليوم
ولقد رجعت إلى أبي ربع ما أعطنياه وعلمنياه

يوسف : ماهو شعورك عندما أخذت جائزة لاعب القرن الاوروبي ؟
زيدان : شعور جداً جميل لقد عرفت بـ أن الناس تحبني وتفضلني على الكثير
من اللاعبين ولقد عرفت قيمة الكثير في داخلي وأتمنى أنني أثبت لقارة
أوروبا بـ الأجمع أن الأفضل هو دائماً مايكون الشخص العربي في كل شيء
وأشكر كل من صوت إلي في تلك وكل طفل عربي وغير عربي وفرنسي
فقد دعموني بـ أفضل لقب لي ولن انسى هذا اللقب أنني لاعب القرن في نادي القرن

يوسف: ماهي المقوله التي لن تنساها في حياتك ؟
زيدان : مقولة بيليه لي : زيدان أفضل لاعب في أوروبا في أخر 50 عام
وقد كرمته أوروبا في أفضل لاعب في 50 عام .

يوسف : لقطة لم تنساها في حياتك ؟
زيدان : عندما عملت واجهت ديدا حارس البرازيل فقد أبدعت في ذلك
اليوم وقد كان يناظر إلي في باقي المباراة في طريقة غريبه !!

يوسف : عندما إعتزلت وعدت رجع معك تورام وماكليلي وفييرا لماذا ؟ << على ما أظن ؟
زيدان : لأعرف .. ولكني لازلت أتذكر إتصال هنري وفييرا في عودتي إلى منتخب فرنسا
لكنني قلت لهم لقد إتخذت قرار وإنتهى الموضوع
ولكني عندما فكرت في الأمــر فرنسا أصبحت تناديني بـ ولاء وطني
بـ الرغم من أنني عربي وجزائري وغريب على فرنسا ولكن فرنسا أنقذتني
من التشتت وأنقذتني من الفقر وكانت السبب في التـالق الذي وصلت إليه اليوم
في تلك الليله عندما تذكرت مناداة فرنسا وأطفالها وشعبها وجاك شيراك
بكيت وبكيت بكاء شديد .. وفي اليوم الذي يليه إتصلت بـ فييرا وقلت له
لقد رجعت إلى المنتخب ولكنها المره الأخيره فقط .. وبعدها فرح فييرا
وإتصل على ماكليلي وأبلغه وكلهم فرحوا وأعلنت في خبر رسمي
في اليوم التالي وفرحت فرنسا وقررت أن أنهي مشواري بـ شيء يـُـذكر لـ جماهير
فرناسااا الوفيه والحمد لله لقد رفعت إسم فرنسا وأثبت لـ العالم ان فرنسا
منتخب ليس في أرضه فقط إنما منتخب دائم وهي بداية ثوره من بعد بلاتيني الفرنسي .

يوسف : ماذا تقول لـ بشار عبدالله الكويتي الذي إستدعتهُ الكويت ثلاثاً ولم يرجع ؟
زيدان : بشار عبدالله لاعب كويتي وكويتي بـ الأصل يجب أن يعيد أمجاد الكويت
على مستوى القاره الاسيويه ويلبي نداء الوطن .. وأنا أحسد بشار عبدالله
لـ أنه كويتي وترعرع في الكويت .. كنت اتمنى لو أن الجزائر لم تجعلني أعاني من الفقر
لـ كنت على الأقــل عملت معها أي شيء في بناء الوطن ولكن معا الأســف .

يوسف: ماذا لو كنت في الجزائر ولعب في منتخب الجزائر ماذا تتوقع أن يحدث ؟
زيدان : الله أعلم هذا الكلام في علم الغيب ولن أتكلم في هذا الأمر ساعتها في كل حادث حديث .

يوسف : لماذا إخترت رقم 5 في ريال مدريد ؟
زيدان : لـ أنه عدد يحبه المسلمون فـ الصلوات خمس وهو عدد بعيد عن الحسد كما قال
الرسول الكريم وذكره في القرأن الكريم

يوسف : هل تسمح لي يازيدان أن أقول لك شيئاً ؟
زيدان : قـُـل ماشئت فـ أنت بـ الكاد عالمُ ؟
يوسف : عندما إعتزلت قديماً لقد بكيت .. وكنت أفكر في كل يوم لماذا وغضبت منك وكرهتك
كرهاً شديداً ولكن بعدها قررت الرجوع في داخلي إستغربت لما رجعت إلى المنتخب
حمصت أفكاري وتعوذت من الشيطان فـ فكرت هو أن أسرائيل كانت في المركز الثاني
أيّ أنها سوف إن تأهلت سـ تصبح في مجموعه وربما سـ تكون معا المملكه السعوديه
أو تونس او المغرب .. وقد كان منتخبك منتخب فرنسا في المركز الرابع
والسبب هو أنك لست معا المنتخب الفرنسي وهنري كان يعاني في إصابه
عندما واجه منتخب إسرائيل اليهودي عدوة العرب اللدودة
وفكرت وأيقنت بـ أن دمك العربي هو أرجعم إلى التشكيله
وحاربت معا أصدقائك وأطحت بـ إسرائيل بـ هدف تريزيغول معا دعم نفسي
منك قبل الرجوع وأوقفت مسيرة إسرائيل لكي لاتكون في مجموعة الدول العربيه
وإن كانت إسرائيل في مجموعات الدول العربيه فـ أنت تعرف أنها لن تلعب
وسـ تؤدي إلى مشاكل كثيره .. هل كلامي في عين الصواب يازيدان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

زيدان : أمتنع عن الإجابه وأحتفظ بها في داخلي

يوسف: شكراً يازيدان وعلى أمل اللقاء في مشوار اليوفي والريال
زيدان : إلى اللقاء

:
:



ملاحظه // العرب : هي لم تعني العروبه بـ المعنى ولكنها كنايه عن فئه معينه من الناس !!

:
:


موضوع خيالي وبـ طريقه خياليه لكنهُ يمّس الواقع بـ كثير
أتمنى إنه حاز على رضاكم وأن تكون الصورة قد وصلت كما أريد :قلب:
كل الشكر لـ موقع لم أعرف معنى الكتابه إلى فيه وعنده وإليه

_________________
اذا كان للريال مليار مشجع فعلم اني منهم واذا للريال مشجع فهو انا واذا لم يكن للريال مشجع فعلم اني قد مت
عجائــب الدنيــا سبــع زيــــدان ثــامــنــهــا 111022007306105436

المدير العام

المدير العام
Admin

شكرا اخي ممتاز

starwards001

starwards001
عضو متطور
عضو متطور

شكرا اخي ممتاز

barca


عضو فعال
عضو فعال

شكرا اخي الغالي

mourad205

mourad205
عضو V.I.P
عضو  V.I.P

واصل معنى ولا تحرمنى من جديدك

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى