يعتزم رمز رياضة السيارات العربية محمد بن سليم، أحد أبرز الرياضيين الأكثر نجاحاً في العالم العربي، إلقاء كلمة في مؤتمر دبي الرياضي الدولي الثاني الذي سينطلق غداً. يوضح خلالها انه عمل بلا كلل على مدى 20 عاماً لتحقيق أعلى درجات النجاح والمحافظة على استدامة علاقاته الجيدة مع الشركات والهيئات التي ساندت مسيرته في رياضة السيارات.
وسيتحدث محمد بن سليم خلال المؤتمر الذي يستمر يومين في مركز دبي التجاري العالمي، إلى جانب نخبة من النجوم الرياضيين والمحاضرين والإعلاميين والمختصين.وقال بطل الشرق الأوسط للراليات 14 مرة: «إن استقطاب شركات راعية رئيسية شيء، والمحافظة على العلاقات الجيدة مع هذه الشركات شيء آخر يتطلب أكثر من مجرد التألق والنجاح في رياضة معينة».
وأضاف رئيس نادي الإمارات للسيارات والسياحة: «في الوقت الذي كنت فيه أنافس في بطولة الشرق الأوسط وبطولة العالم للراليات، كان هناك رياضيون يعتقدون بأن كل ما عليهم عمله لرد الجميل للشركات الراعية المساندة لهم، هو ارتداء شعارها على قمصانهم وقبعاتهم أو تثبيتها على جوانب سياراتهم».
وأوضح قائلا: «لقد اعتمدوا تماماً على هذه الشركات بمجرد توقيع عقود الرعاية معها، وقاموا بالقليل أو لا شيء تقريباً مقابل المساندة التي وفرتها لهم، أو حتى تكليف أنفسهم عناء إنشاء علاقات جيدة وودودة مع الناس الذين بذلوا جهودا كبيرة لتشجيعهم والمساهمة في إنجاح منافساتهم في رياضاتهم المختارة».
وأضاف: «لقد كانوا يفاجأون عندما لا يتم تجديد عقود رعايتهم. لقد أدركت في مستهل مسيرتي الرياضية أهمية العمل الشاق والاجتهاد والالتزام بتوطيد علاقاتي الطيبة مع الشركات التي ترعى مسيرتي الرياضية، وفي الواقع كنت دائما اعتبرها شريكة لي
وسيتحدث محمد بن سليم خلال المؤتمر الذي يستمر يومين في مركز دبي التجاري العالمي، إلى جانب نخبة من النجوم الرياضيين والمحاضرين والإعلاميين والمختصين.وقال بطل الشرق الأوسط للراليات 14 مرة: «إن استقطاب شركات راعية رئيسية شيء، والمحافظة على العلاقات الجيدة مع هذه الشركات شيء آخر يتطلب أكثر من مجرد التألق والنجاح في رياضة معينة».
وأضاف رئيس نادي الإمارات للسيارات والسياحة: «في الوقت الذي كنت فيه أنافس في بطولة الشرق الأوسط وبطولة العالم للراليات، كان هناك رياضيون يعتقدون بأن كل ما عليهم عمله لرد الجميل للشركات الراعية المساندة لهم، هو ارتداء شعارها على قمصانهم وقبعاتهم أو تثبيتها على جوانب سياراتهم».
وأوضح قائلا: «لقد اعتمدوا تماماً على هذه الشركات بمجرد توقيع عقود الرعاية معها، وقاموا بالقليل أو لا شيء تقريباً مقابل المساندة التي وفرتها لهم، أو حتى تكليف أنفسهم عناء إنشاء علاقات جيدة وودودة مع الناس الذين بذلوا جهودا كبيرة لتشجيعهم والمساهمة في إنجاح منافساتهم في رياضاتهم المختارة».
وأضاف: «لقد كانوا يفاجأون عندما لا يتم تجديد عقود رعايتهم. لقد أدركت في مستهل مسيرتي الرياضية أهمية العمل الشاق والاجتهاد والالتزام بتوطيد علاقاتي الطيبة مع الشركات التي ترعى مسيرتي الرياضية، وفي الواقع كنت دائما اعتبرها شريكة لي